راموس: أُريد استئناف منافستي الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا
أكد سيرجيو راموس، قائد فريق ريال مدريد الإسباني، أنه يريد استكمال منافستي دوري الدرجة الأولى الإسباني ودوري أبطال أوروبا وعدم إلغاء الموسم كما حدث في فرنسا.
وشارك راموس في مقابلة مع برنامج «البارتيدازو» الذي يُنقل على قناة «باموس» أكد خلالها أنه يريد عودة الأمور إلى طبيعتها واستكمال الموسم الكروي.
وجاء في تصريحاته: «أنا بخير، نشعر بأننا محظوظون ولا يمكننا الشكوى، نحاول الاستمتاع بأمور أخرى، نحن على دراية بوثيقة الاتحاد ورابطة الليجا، ونعلم أننا سنتدرب في مجموعات منخفضة العدد ومقسمة من قبل زيدان، هذا الوضع خطير للغاية، وكل ما يحدث ضروريًا للحفاظ على الصحة العامة، أنا متحمس وأرغب في استكمال المنافسة».
وتابع: «أرغب في استئناف الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا، المهم هو أن الفيروس لا ينشط مرة أخرى، كرة القدم أمر ثانوي، ولكنني أرغب في أن تطأ قدمي البيرنابيو مرة أخرى».
وأما بالنسبة إلى إذا ما كان يفضل اللعب في سانتياجو بيرنابيو أم في مدينة فالديبيباس الرياضية، فأضاف: «على المستوى الشخصي أفضل اللعب في البيرنابيو، ولكنني سأصوت على الأكثر أمانًا، علينا احترام القرارات، سنحاول اللعب بصورة طبيعية في المدينة الرياضية».
وشارك راموس في مقابلة مع برنامج «البارتيدازو» الذي يُنقل على قناة «باموس» أكد خلالها أنه يريد عودة الأمور إلى طبيعتها واستكمال الموسم الكروي.
وجاء في تصريحاته: «أنا بخير، نشعر بأننا محظوظون ولا يمكننا الشكوى، نحاول الاستمتاع بأمور أخرى، نحن على دراية بوثيقة الاتحاد ورابطة الليجا، ونعلم أننا سنتدرب في مجموعات منخفضة العدد ومقسمة من قبل زيدان، هذا الوضع خطير للغاية، وكل ما يحدث ضروريًا للحفاظ على الصحة العامة، أنا متحمس وأرغب في استكمال المنافسة».
وتابع: «أرغب في استئناف الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا، المهم هو أن الفيروس لا ينشط مرة أخرى، كرة القدم أمر ثانوي، ولكنني أرغب في أن تطأ قدمي البيرنابيو مرة أخرى».
وأما بالنسبة إلى إذا ما كان يفضل اللعب في سانتياجو بيرنابيو أم في مدينة فالديبيباس الرياضية، فأضاف: «على المستوى الشخصي أفضل اللعب في البيرنابيو، ولكنني سأصوت على الأكثر أمانًا، علينا احترام القرارات، سنحاول اللعب بصورة طبيعية في المدينة الرياضية».
جدير بالذكر أن فيروس كورونا ظهر للمرة الأولى في أواخر العام الماضي بمدينة ووهان الصينية، وأخذ في الانتشار والانتقال من بلد إلى أخرى إلى أن أصاب ما لا يقل عن 187 دولة حول العالم.
وتسبب هذا الفيروس في إصابة أكثر من 4 مليون شخص حول العالم، وأدى إلى وفاة ما لا يقل عن 280 ألف شخص، مما أدى إلى إيقاف الحياة بشكلٍ عام وكرة القدم بشكلٍ خاص.
ولم تجد الاتحادات الأوروبية المختلفة خيارًا آخر سوى إيقاف النشاط، ولكن يبدو أن الأمور ستختلف في الأسابيع المقبلة، فالدوري الألماني سيعود الأسبوع المقبل، وبعض الأندية الإسبانية عادت للعمل، والدوري الإيطالي أصبح قريبًا كذلك من العودة.
0 تعليقات